إكْـتِئآبْ ~
الألفُ امالةٌ للحزنِ علىَ جَسدي الهزيلِ بثبآت
و الكآفُ كآدْ الحُزنُ أنْ يصلَ للـأحباب
حتى التآءَ عَجِزتْ عن وصفِ هذآ العَذآبْ
وَ الهَمزةُ إمآطَةُ الحُزنِ عَنيِ حلمٌ بلْ هوَ سَرآبْ
و الفٌ آخرىَ تَهوى لِنفسي العِتآب
وَ البآءُ بَقآيآ أملٍ فِي الصَدرِ يَهوى الغِيآب
فَهلْ مِنْ هَذهِ الحُروفِ أنْ تٌهآجرنِي فَقدْ حلَّ الشِتآء ~ ؟!!
أمْ هَلْ تَبقَى تُطآرِدُنِي كَإمرأةٍ شَنطآءٍ صَبآحَ مسآءْ ~ ؟!!
أنآ وَ انتَ وَ انتِ و انتمْ كُلنآ رآحِلونَ عنْ هَذهِ الـأرضِ فَكُلُنـآ سوآء !!
أمْ انَّ مآ بِدآخِلي وَحدَهُ منْ يَعشَقُ البَقآء ََ!!!!
حَمدآ لَكَ رَبِي فَبكَ أنـآ أكتَفِي و أسئَلُكَ أنْ تُزيحَ عَنِّي وَ عَنْ أحِبَتي البَلـآء ~
بَعثَرآتي ~
تعليقات: (0) إضافة تعليق